Questões
cotidianas ?
O grande sábio e conhecido Tabi'ie, Muhammed ibn Sireen Rahimahullah mencionou:
إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ دِينٌ، فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَ دِينَكُمْ
Tradução: Na verdade, este conhecimento (o conhecimento do Islam) é a (sua) religião, portanto preste atenção através de quem você aprende a sua religião.
Negócio Halal com dinheiro Haram

Pergunta: Salam. Gostaria de saber se eu iniciar algum negócio com valor Haram será que o meu ganho no negócio Halal será Halal? Jzk
Resposta:
Em nome de Allah, O Misericordioso, O Benevolente.
As-Salaamu Alaikum Wa-Rahmatullaahi Wa-Barakaatuh.
Não é permissível usar e obter benefícios de dinheiro Haram (proibido, ilegalmente obtido), como por exemplo, dinheiro de juros. Se alguém fez cobrança de juros, isso deve ser devolvido ao seu dono original (aquele de quem o recebeu). Se isso não for possível, deve-se dispor do dinheiro entregando aos necessitados sem intenção de recompensa.
No entanto, se alguém iniciar algum negócio (Halal) com valores inadmissíveis perante Shariah, os ganhos do negócio serão lícitos e permissíveis.
E Allah Sabe melhor
Mufti Mahomed Yasser Iunus Hussen
10 de Rabiul Awwal 1447
03 de Setembro 2025
لأن الواجب على الغاصب رد العين فإن عجز رد المثل أو القيمة، الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (5/ 347)
قال وعلى الغاصب رد العين المغصوبة معناه ما دام قائما لقوله عليه الصلاة والسلام على اليد ما أخذت حتى ترد وقال عليه الصلاة والسلام لايحل لأحد أن يأخذ متاع أخيه لاعبا ولا جادا فإن أخذه فليرده عليه ولأن اليد حق مقصود وقد فوتها عليه فيجب إعادتها بالرد إليه وهو الموجب الأصلي على ما قالوا ورد القيمة مخلص خلفا لأنه قاصر إذ الكمال في رد العين والمالية وقيل الموجب الأصلي القيمة ورد العين مخلص ويظهر ذلك في بعض الأحكام الهداية شرح البداية (4/ 12)
[ضمان الغاصب منافع المغصوب]
م: (قال: ولا يضمن الغاصب منافع ما غصبه) ش: أي وقال القدوري: وقال في " إشارات الأسرار " المنافع لا يضمن سواء عرفها إلى نفسه أو عطلها على المالك. وقال في " الطريقة البرهانية " المنافع لا تضمن بالغصب والاستهلاك في قول علمائنا - رَحِمَهُمُ اللَّهُ -.
وصورة المسألة: رجل غصب عبدا فأمسكه شهرا حتى صار غاصبا للمنافع، أو استعمله حتى صار مستهلكا لها عندنا لا تضمن هذه المنافع، وقال صدر الإسلام البزدوي في شرح " الكافي ": ليس على الغاصب في ركوب الدابة وسكنى الدار أجر وهو مذهب علمائنا م: (إلا أن ينقص باستعماله فيغرم النقصان) ش: أي إلا أن ينقص عين المغصوب باستعماله، فحينئذ يضمن النقصان. البناية شرح الهداية (11/ 248)
قال بعض مشايخنا: كسب المغنية كالمغصوب لم يحل أخذه، وعلى هذا قالوا لو مات الرجل وكسبه من بيع الباذق أو الظلم أو أخذ الرشوة يتورع الورثة، ولا يأخذون منه شيئا وهو أولى بهم ويردونها على أربابها إن عرفوهم، وإلا تصدقوا بها لأن سبيل الكسب الخبيث التصدق إذا تعذر الرد على صاحبه الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (6/ 385
Fatwa: 509
Categoria: Finanças
País: Moçambique
Data: Quarta, 03 De Setembro De 2025